لبِسْـــــــــــــــــــمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
إِلٰى حَضْرَةِالنَّبِىِّ الْمُصْطَفٰى رَسُوْلِ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ الصَّحَابَةِوَالْقَرَابَةِخُصُوْصًاإِلٰى حَضْرَةِسَادَاتِنَاأَبِىْ بَكْرٍوَعُمَرَوَعُثْمَانَ وَعَلِى رَضِىىَ اللّٰهُ عَنْهُمْ أَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ الْأَوْلِيَآءِمِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلٰى مَغَارِبِهَافِىْ بَرِّهَاوَبَحْرِهَاخُصُوْصًاإِلٰى حَضْرَةِالشَّيْخِ عَبْدِالْقَادِرِالْجَيْلَانِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْبَدَوِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْكَبِيْرِالرِّفَاعِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالتِّجَانِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْبُوْنِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالدَّيْرَابِى وَالشَّيْخِ إِبْنِ الْحَاجِ التِّلْمِسَانِى الْمَغْرَابِى وَالشَّيْخِ أَبِى عَبْدِاللّٰهِ مُحَمَّدِبْنِ سُلَيْمٰانَ الْجَزُوْلِى وَالشَّيْخِ أَبِى الْححَسَنِ الشَّاذِلِى رَضِىىَ اللّٰهُ عَنْهُمْ ألْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ الْأَوْلِيَآءِفِىْ تَنَاهْ جَاوَاخُصُوْصًاأَلشَّيْخِ شَرِيفْ هِدَايَةُاللّٰهِ وَالشَّيْخِ الْحَاجِ ذِى الْإِيْمَانِ فَڠَيْرَانْ چَكْرَبُوَانَاآمْبَهْ كُوْوُچِرْبَوْنْ وَالشَّيْخِ ذَاتِ الْكَهْفِ وَالشَيْخِ عَبْدِالْكَافِىْ وَكِى بُوْيُوتْ بَنِى وَكِى بُوْيُوتْ رَاڬَاسَوَڠَانْ وَكِى بُوْيُوتْ سَرْفِينْ وَكِيَاهِى آمْبَهْ مُقَيِّمْ وَكِى أَرْدِى سَىيْلَا وَكِيَاهِى عَبْدِالْجَمِيْلِ وَكِيَاهِى عَبَّاسْ وَكِيَاهِى أَنَسْ وَكِيَاهِى أَكْيَاسْ وَكِيَاهِى ِإِلْيَاسْ وَكِيَاهِى أَحْمَدْشَطَارِى وَكِيَاهِى مُحَمَّدْحَافِظْ وَكِى جَوْهَرْبَلَيْ رَانْتَيْ وَكِى تَرمِذِى ڬَالَڬَامْبَا وَكِى أَحْمَدْأَمِينْ بَبَاكَانْ وَكِى مَحْرُسْ لِرْبَوْيَوْ وَكِيَاهِى سَعِيْدْڬٓدَوْڠَانْ وَكِيَاهِى خَلِيلْ بَبَدَانْ كٓنْدَالْ وَبَفَامُجَهَرْ وَكِيَاهِى حَسْبُ اللّٰهِ وِيْنَوڠْ وكِيَاهِى عُمَرْأَنَسْ رَحِمَهُمُ اللّٰهُ وَغَفَرَلَهُمْ إِخْلَاصًالِلّٰهِ لَهُمْ أَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِسَادَةِ سَادَتِنَاالَّذِيْنَ يُقِيْمُوْنَ فِى سَبِيْلِ اللّٰهِ مِنَ الْعُلَمَآءِوَالعُمَرٰاءِوَالْأَوْلِيَآءِوَالشُّهَدٰاءِوَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَأُلٰءِكَ رَفِيْقَاخُصُوْصًا إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَاوَمَوْلَانَا سُلْطَانُ الْأَوْلِيَاءِأَلشَّيْخْ شَرِيفْ هِدَايَةُاللّٰهْ سُوْنَنْ ڬُنُوڠْجَاتِى وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَوْلَانَامَلِكْ إِبْرَاهِيمْ وَسَيِّدِنَا سُوْنَانْ أَمْفَيلْ وَسَيِّدِنَا رَادَينْ شَهِيِدْ سُوْنَانْ كَلِى جَڬَا وَسَيِّدِنَا سُوْنَانْ دٓمَكْ وَسَيِّدِنَا سُوْنَانْ قُوْدُوسْ وَسَيِّدِنَا سُوْنَانْڬِيْرِى وَسَيِّدِنَا سُوْنَانْ بَوْنَاڠْ وَسَيِّدِنَا سُوْنَان دٓرَجَاتْ وَسَيِّدِنَا سُوْنَانْ مُرْيَا وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ لٓمَهْ أَبَڠْ
وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ إِبْرَاهِيمْ أَلسَّمَرْقَنْدِى فَلَاڠَنْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ جُمَدِالْكُبْرٰىطٓرَاوُلَنْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَجَڬُڠْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ قُرَّاكٓرَاوَڠْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ عَبْدُاللّٰهْ كَمْبَوْجَا وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَوْلَانَامَغْرِبِى وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ دَاتُكْ كَهْفِ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ بٓنْطَاوڠْ وَسَيِّدِنَاوَمَوْلَانَاآمْبَهْ كُوْوُوْچِرْبَونْ فَڠَيْرَانْ چَكْرَابُوَانَا وَسَيِّدِنَا فٓرَابُوْكِيَنْسَنْتَاڠْ وَسَيِّدِنَاالشَيخْ مَوْلَانَاإِسْحَاقْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ بَيَانِ اللّٰهْ وَسَيِّدِتِنَا شَرِيْفَهْ مُدَاءِمْ وَسَيِّدَتِنَا يَائِ مَسْ فَنَتَاڬَامَا وَسَيِّدَتِنَا ياَئِ مَسْ فَكُوڠْوَتِى وَسَيِّدَتِنَا يَائِ مَسْ فَمُوْرَڬَانْ وَسَيِّدِنَامَوْلَانَاحَسَنُ الدِّينْ بَنْتٓنْ وَسَيِّدِنَا فَڠٓيْرَانْ بٓرَاتَاكٓلَنَا وَسَيِّدِنَا فَڠَرَانْ جَيَاكٓلَنَا وَسَيِّدِنَا فَڠَرَانْ أَدِيْفَتِى چِرْبَونْ وَفَڠَيْرَانْ جَيَاكَرْتَا وَالشَّيخْ مَڬٓلُوڠْفَڠَيْرَانْ كَارَاڠْكٓنْدَالْ وَرَادَينْ بَونْدَانْ كٓجَاوَينْ وَالشَّيخْ سُوْبَكِرْفَڠَيْرَانْ فَتَهِلَاسُونْدَاكٓلَفَا وَكِيَاهِى حَاجِ أَسْرَارْكٓتِتَاڠْ جَفُوْرَا وَفَڠَيْرَانْ وٓلَاڠْ فَڠَيْرَانْ أَلَاسْ وَآمْبَهْ وَلِىّْ جَفُوْرَاكِڬٓدَينْ جَفُوْرَا وَفَڠَيْرَانْ سُوْتَاجيَيَاڬٓبَاڠْ وَكِيَاهِى مَسْحَنَفِى جَهَا وَكِيَاهِى كِى لَيَمَانْ وَكِيَاهِى نُورْحَسَنْ وَكِيَاهِى مُرَادْ وَكِيَاهِى نُورْسَافِنْ وَكِيَاهِى إِسْمٰعِيلْ وَكِيَاهِى بُوْيُوتْ مَءِزَاهْ وَكِيَاهِى حَرِيْرِى بِنْ كِيَاهِى زَينْ سَرَاجَيَا وَكِياهِى بُرْهَانُ الدِّينْ وَكِيَاهِى صَالِيحْ وَكِيَاهِى مُكْتَدِى كٓتِتَڠْ جَفُوُرَا وَأَبِى تَوٰى بِنْ أَبَا تَرْيَانْ كٓتِيْتَاڠْ جَفُوْرَا وَاُمّىِ سُوْتِرَاهْ بِنْ اُمّ وِيرْيَهْ كٓتِيْتَاڠْ جَفُوْرَا وَحَبِيبْ طٰهَ يَحْيىٰ جَتِى سَيْءَيڠْ - وَجَمِيْعِ الْأَوْلِيَاءِوَالْعُلَمَآءِوَالشُّهَدَاءِوَالصَّالِحِيْنَ وَالسَّلَاطِيْنَ أَلَّذِيْنَ يُقْبَرُوْنَ فِى بَلَدِنَاوَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَالْأٰخِدِيْنَ مِنْهُمْ أَغِثْنَا ٣--- بِإِذْنِ اللّٰهِ تَعَالٰى وَبِكَرَامَتِهِمْ نَسْأَلُكَ الْبَرَاكَةْ وَالشَّفَاعَةَ وَالْكَرَامَةَ وَلِإِجَازَةَ وَالْإِجَابَةَ وَالْعَافِيَةَ وَالسَّلَامَةَ وَحُصُوْلَ الْمَقْصُوْدِ - شَيْءٌلِلّٰهِ لَهُمْ - ألْفَاتِحهْ
ثُمَّ إِلٰى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ أهْلِ الْقُبُوْرِمِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًاإِلٰى أَرْوَاحِ آبَائِنَاوَاُمَّهَتِنَاوَاَعْمَامِنَاوَعَمَّاتِنَاوَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَحَوَاشِيْهِمْ أَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ أَلْفَاتِحَهْ
حِزْبُ النَّصْرِ
لِسَّيِّدِى أَبِى الْحَسَنْ أَلشَّاذِلِىى، قدّس سرّه
لبِسْـــــــــــــــــــمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
وَقَالَ مُوْسٰى إِنِّى عُذْتُ بِرَبِّى وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍلَايُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابْ ٣
أَللّٰهُمَّ بِسَطْوَةِجَبَرُوْتِ قَهْرِكَ.وَبِسُرعَةِإِغَاثَةِنَصْرِكَ.وَبِغِيْرَتِكَ لِانْتِهَاكِ حُرُمَاتِكَ وَحِمَايَتِكَ لِمَنِ احْتَمٰى بِأٰيَاتِكَ.نَسْأَلُكَ يَاأَللّٰهُ يَاسَمِيْعُ يَاقَرِيْبُ يَامُجِيْبُ يَاسَرِيْعُ يَامُنْتَقِمُ يَاشَدَالْبَطْشِ يَاجَبَّارُ يَاقَهَّارُ يَامَنْ لَايُعْجِزُهُ قَهْرُالْجَبَابِرَةُوَلَايَعْظُمُ عَلَيْهِ هَلَاكُ الْمُتَمَرِّدَةِمِنَ الْمُلُوْكِ وَالْأَكَاسِرَةِأَنْ تَجْعَلَ كَيْدَمَنْ كَادَنِى فِى نَحْرِهِ وَمَكْرَمَنْ مَكَرَبِى عَائِدًاعَلَيْهِ وَحُفْرَةَ مَنْ حَفَرَلِى وَاقِعًافِيْهَاوَمَنْ نَصَبَ لِى شَبَكَةَالْخِدَاعِ اجْعَلْهُ يَاسَيِّدِى
مُسَاقًاإِلَيْهَاوَمُصٰادًافِيْهَاوَأَسِيْرًاالَدَيْهَا أَللّٰهُمَّ بِحَقِّ كٓهٰيٓعٓصٓ
إِكْفِنَاهَمَّ الْعِدَاوَلَقِّهِمُ الرَّدَاوَاجْعَلْهُمْ لِكُلِّ حَبِيْبٍ فِدَاوَسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَاجِلَ النِّقْمَةِ فِى الْيَوْمِ وَالغَدَا أَللّٰهُمَّ بَدِّدْشَمْلَهُمْ أَللّٰهُمَّ فَرِّقْ جَمْعَهُمْ أَللّٰهُمَّ أَقْلِلْ عَدَدَهُمْ أَللّٰهُمَّ اجْعَلِ الدَّٓئِرَةَعَلَيْهِمْ أَللّٰهُمَّ أَوْصِلِ الْعَذَابَ إِلَيْهِمْ أَللّٰهُمَّ أَخْرِجْهُمْ عَنْ دَائِرَةِالْحِلْمِ وَاسْلُبْهُمْ مَدَدَالْإِمْهَالِ وَغُلَّ أَيْدِيْهِمْ وَارْبُطْ عَلٰى قُلُوْبِهِمْ وَلَاتُبَلِّغْهُمُ الْأٰمَالَ أَللّٰهُمَّ مَزِّقْهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقْتَهُ مِنْ أَعْدَائِكَ انْتِصَارًالْأَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ وَأَوْلِيَائِكَ أَللّٰهُمَّ انْتَصِرْلَنَاانْتِصَارَكَ لِأَحْبَابِكَ عَلَى اعْدٓائِكَ ٣ أَللّٰهُمَّ لَاتُمَكِّنِ الْأَعْدَاءَفِيْنَاوَلَاتُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَابِذُنُوْبِنَا ٣ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حُمَّ الْأَمْرُوَجٓاءَالنَّصْرُفَعَلَيْنَالَايُنْصَرُوْنَ حٰمٓعٓسٓقٓ حِمَايَتُنَامِمَّانَخَافُ أَللّٰهُمَّ قِنَاشَرَّالْأَسْوٓاءِوَلَاتَجْعَلْنَامَحَلًّالِلْبَلْوَى أَللّٰهُمَّ أَعْطِنَاأَمَلَ الرَّجٓاءِوَفَوْقَ الْأَمَلِ يَاهُوَ يَاهُوَ يَاهُوَ يَامَنِ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ نَسْأَلُكَ الْعَجَلَ الْعَجَلَ إِلٰهِى الْإِجَابَةَالْإِجَابَةَيَامَنْ أَجَابَ نُوْحًافِى قَوْمِهِ وَيَامَنْ نَصَرَإِبْرَاهِيْمَ عَلَى أَعْدٓائِهِ وَيَامَنْ رَدَّيُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوْبَ يَامَنْ كَشَفَ ضُرَّأَيُّوْبَ يَامَنْ أَجَابَ دَعْوَةَزَكَرِيَّايَامَنْ
قَبِلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بْنِ مَتَّى نَسْأَلُكَ بِأَسْرَارِهٰذِهِ الدَّعَوَاتِ
أَنْ تَقَبَّلَ مَابِهِ دَعَوْنَاكَ وَاَنْ تُعْطِيَنَامَاسَأَلْنَاك أَنْجِزْلَنَا وَعْدَكَ الَّذِى وَعَدْتَهُ لِعِبَادِكَ الْمُؤْمِنِيْنَ لَاإِلٰهَ إِلَّاأَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ إنْقَطَعَتْ آمَالُنَاوَعِزَّتِكَ إِلَّامِنْكَ وَخَابَ رَجٓاؤُنَاوَحَقِّكَ إِلَّافِيْكَ "شعر"إِنْ أَبْطَاتْ غَارَةُالْأَرْحَامِ وَابْتَعَدَتْ فَأَقْرَبُ الشَّيْئِ مِنَّاغَارَةُاللّٰهِ يَاغَارَةُاللّٰهِ جِدِّى السَّيْرَمُسْرِعَةًفِى حَلِّ عُقْدَتِنَا .. يَاغَارَةُاللّٰهِ عَدَتِ الْعَادُوْنَ وَجَارُوْاوَرَجَوْنَااللّٰهَ مُجِيْرًاوَكَفٰى بِاللّٰهِ نَصِيْرًاوَحَسْبُنَااللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلْ وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَإِلَّابِاللّٰهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ سَلَامٌ عَلَى نُوْحٍ فِى الْعَالَمِيْنَ إِسْتَجِبْ لَنَاآمِيْنَ٣ فَقُطِعَ دَابِرُالْقَوْمِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْاوَالْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ فَأَصْبَحُوْالَايُرٰى إِلَّامَسَكِنُهُمْ كَذٰلِكَ نَجْزِالْقَوْمِ الْمُجْرِمِيْنَ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍوَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلَّ مَدْيُوْنٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجَ عَنْ كُلِّ مَحْزُوْنٍ سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزٓائِنَهُ مِنَ الْكَافِ وَالنُّوْنِ سُبْحَانَ مَنْ أَرَادَشَيْـءًاأَنْ يَقُوْلَ لَهٗكُنْ فَيَكُوْنَ . يَامُفَرِّجَ فَرِّجْ ٣ فَرِّجْ عَنِّي هَمِّيْ وَغَمِّيْ فَرْجًاعَاجِلًابِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
أَللّٰهُمَّ بِسَطْوَةِجَبَرُوْتِ قَهْرِكَ.وَبِسُرعَةِإِغَاثَةِنَصْرِكَ.وَبِغِيْرَتِكَ لِانْتِهَاكِ حُرُمَاتِكَ وَحِمَايَتِكَ لِمَنِ احْتَمٰى بِأٰيَاتِكَ.نَسْأَلُكَ يَاأَللّٰهُ يَاسَمِيْعُ يَاقَرِيْبُ يَامُجِيْبُ يَاسَرِيْعُ يَامُنْتَقِمُ يَاشَدَالْبَطْشِ يَاجَبَّارُ يَاقَهَّارُ يَامَنْ لَايُعْجِزُهُ قَهْرُالْجَبَابِرَةُوَلَايَعْظُمُ عَلَيْهِ هَلَاكُ الْمُتَمَرِّدَةِمِنَ الْمُلُوْكِ وَالْأَكَاسِرَةِأَنْ تَجْعَلَ كَيْدَمَنْ كَادَنِى فِى نَحْرِهِ وَمَكْرَمَنْ مَكَرَبِى عَائِدًاعَلَيْهِ وَحُفْرَةَ مَنْ حَفَرَلِى وَاقِعًافِيْهَاوَمَنْ نَصَبَ لِى شَبَكَةَالْخِدَاعِ اجْعَلْهُ يَاسَيِّدِى
مُسَاقًاإِلَيْهَاوَمُصٰادًافِيْهَاوَأَسِيْرًاالَدَيْهَا أَللّٰهُمَّ بِحَقِّ كٓهٰيٓعٓصٓ
إِكْفِنَاهَمَّ الْعِدَاوَلَقِّهِمُ الرَّدَاوَاجْعَلْهُمْ لِكُلِّ حَبِيْبٍ فِدَاوَسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَاجِلَ النِّقْمَةِ فِى الْيَوْمِ وَالغَدَا أَللّٰهُمَّ بَدِّدْشَمْلَهُمْ أَللّٰهُمَّ فَرِّقْ جَمْعَهُمْ أَللّٰهُمَّ أَقْلِلْ عَدَدَهُمْ أَللّٰهُمَّ اجْعَلِ الدَّٓئِرَةَعَلَيْهِمْ أَللّٰهُمَّ أَوْصِلِ الْعَذَابَ إِلَيْهِمْ أَللّٰهُمَّ أَخْرِجْهُمْ عَنْ دَائِرَةِالْحِلْمِ وَاسْلُبْهُمْ مَدَدَالْإِمْهَالِ وَغُلَّ أَيْدِيْهِمْ وَارْبُطْ عَلٰى قُلُوْبِهِمْ وَلَاتُبَلِّغْهُمُ الْأٰمَالَ أَللّٰهُمَّ مَزِّقْهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقْتَهُ مِنْ أَعْدَائِكَ انْتِصَارًالْأَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ وَأَوْلِيَائِكَ أَللّٰهُمَّ انْتَصِرْلَنَاانْتِصَارَكَ لِأَحْبَابِكَ عَلَى اعْدٓائِكَ ٣ أَللّٰهُمَّ لَاتُمَكِّنِ الْأَعْدَاءَفِيْنَاوَلَاتُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَابِذُنُوْبِنَا ٣ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حُمَّ الْأَمْرُوَجٓاءَالنَّصْرُفَعَلَيْنَالَايُنْصَرُوْنَ حٰمٓعٓسٓقٓ حِمَايَتُنَامِمَّانَخَافُ أَللّٰهُمَّ قِنَاشَرَّالْأَسْوٓاءِوَلَاتَجْعَلْنَامَحَلًّالِلْبَلْوَى أَللّٰهُمَّ أَعْطِنَاأَمَلَ الرَّجٓاءِوَفَوْقَ الْأَمَلِ يَاهُوَ يَاهُوَ يَاهُوَ يَامَنِ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ نَسْأَلُكَ الْعَجَلَ الْعَجَلَ إِلٰهِى الْإِجَابَةَالْإِجَابَةَيَامَنْ أَجَابَ نُوْحًافِى قَوْمِهِ وَيَامَنْ نَصَرَإِبْرَاهِيْمَ عَلَى أَعْدٓائِهِ وَيَامَنْ رَدَّيُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوْبَ يَامَنْ كَشَفَ ضُرَّأَيُّوْبَ يَامَنْ أَجَابَ دَعْوَةَزَكَرِيَّايَامَنْ قَبِلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بْنِ مَتَّى نَسْأَلُكَ بِأَسْرَارِهٰذِهِ الدَّعَوَاتِ
أَنْ تَقَبَّلَ مَابِهِ دَعَوْنَاكَ وَاَنْ تُعْطِيَنَامَاسَأَلْنَاك أَنْجِزْلَنَا وَعْدَكَ الَّذِى وَعَدْتَهُ لِعِبَادِكَ الْمُؤْمِنِيْنَ لَاإِلٰهَ إِلَّاأَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ إنْقَطَعَتْ آمَالُنَاوَعِزَّتِكَ إِلَّامِنْكَ وَخَابَ رَجٓاؤُنَاوَحَقِّكَ إِلَّافِيْكَ "شعر"إِنْ أَبْطَاتْ غَارَةُالْأَرْحَامِ وَابْتَعَدَتْ فَأَقْرَبُ الشَّيْئِ مِنَّاغَارَةُاللّٰهِ يَاغَارَةُاللّٰهِ جِدِّى السَّيْرَمُسْرِعَةًفِى حَلِّ عُقْدَتِنَا .. يَاغَارَةُاللّٰهِ عَدَتِ الْعَادُوْنَ وَجَارُوْاوَرَجَوْنَااللّٰهَ مُجِيْرًاوَكَفٰى بِاللّٰهِ نَصِيْرًاوَحَسْبُنَااللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلْ وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَإِلَّابِاللّٰهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ سَلَامٌ عَلَى نُوْحٍ فِى الْعَالَمِيْنَ إِسْتَجِبْ لَنَاآمِيْنَ٣ فَقُطِعَ دَابِرُالْقَوْمِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْاوَالْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ فَأَصْبَحُوْالَايُرٰى إِلَّامَسَكِنُهُمْ كَذٰلِكَ نَجْزِالْقَوْمِ الْمُجْرِمِيْنَ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍوَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلَّ مَدْيُوْنٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجَ عَنْ كُلِّ مَحْزُوْنٍ سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزٓائِنَهُ مِنَ الْكَافِ وَالنُّوْنِ سُبْحَانَ مَنْ أَرَادَشَيْـءًاأَنْ يَقُوْلَ لَهٗكُنْ فَيَكُوْنَ . يَامُفَرِّجَ فَرِّجْ ٣ فَرِّجْ عَنِّي هَمِّيْ وَغَمِّيْ فَرْجًاعَاجِلًابِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
Tidak ada komentar:
Posting Komentar